Nagadipa

Nagadipa Nagadipa Nagadipa

Nagadeepa (Nainathivu) Purana Vihara, is deeply rooted in Buddhist tradition and legends

Ancient Roots and Legends

Nagadeepa Purana Vihara's legacy stretches back through the corridors of time, marking its place as one of Sri Lanka's oldest Buddhist temples. Legend has it that this sacred site played host to Lord Buddha during his third visit to the island. The echoes of his sermon are said to resonate through the ages, leaving behind a symbolic footprint as a tangible connection to the divine.

A Tranquil Haven

Nestled amidst the gentle embrace of the Indian Ocean, Nagadeepa Purana Vihara offers a retreat into tranquility. The rhythmic sounds of the waves and the verdant landscape surrounding the temple create an atmosphere conducive to contemplation and spiritual reflection. Visitors find solace in the peaceful ambiance, away from the clamor of modern life.

Harmony of Faiths

Adjacent to Nagadeepa Purana Vihara is the Nagapooshani Amman Temple, a Hindu shrine dedicated to the goddess Bhuvaneswari. This harmonious coexistence of Buddhist and Hindu sanctuaries on the same island exemplifies the religious tolerance and cultural diversity that define Sri Lanka.

Pilgrimage Destination

Devotees and pilgrims from across the country embark on a spiritual journey to Nagadeepa, drawn by the sacred aura of the temple. The annual Nagadeepa Perahera, a grand procession that winds its way through the island, infuses the air with a festive spirit as believers come together to celebrate their faith.

Journey to Nainativu

The pilgrimage begins with a boat ride from Jaffna, offering panoramic views of the northern coastline. The azure waters and coastal vistas create a prelude to the spiritual exploration awaiting travelers on the sacred island. The journey itself becomes an integral part of the experience, unveiling the cultural and natural beauty of the region.

Nagadipa Nagadipa Nagadipa

نبذة عن منطقة جافنا

جافنا هي عاصمة المقاطعة الشمالية في سريلانكا. يشكل الهندوس 85% من سكان منطقتي جافنا وكيلينوتشي، ويتبعون المذهب الشيفاوي. أما الباقون فهم في غالبيتهم من الروم الكاثوليك أو البروتستانت، وبعضهم من نسل المستوطنين الاستعماريين المعروفين باسم "البورغرز". وينقسم التاميل على أساس طبقي، حيث تشكل طبقة "فيلالار" الزراعية الأغلبية. وتُعدّ المنتجات البحرية والبصل الأحمر والتبغ من أهم المنتجات في جافنا.

تضم جافنا معابد هندوسية رائعة. ولا يزال حصن هولندي قديم قائماً بحالة جيدة، ويضم كنيسة عريقة. ومن الأمثلة الأخرى على العمارة الهولندية بيت الملك. ولا تكتمل زيارة جافنا دون تذوق مانجو جافنا اللذيذة، المشهورة بحلاوتها. وعلى بُعد حوالي 3 كيلومترات، يقع معبد نالور كانداسوامي المهيب، الذي يستضيف أكبر مهرجان ديني في جافنا. ويُعد ميناء كايتس موقعاً تاريخياً قديماً لرسو السفن في منطقة جافنا.

نبذة عن المقاطعة الشمالية

تُعدّ المقاطعة الشمالية إحدى المقاطعات التسع في سريلانكا. يعود تاريخ المقاطعات إلى القرن التاسع عشر، إلا أنها لم تكن تتمتع بأي صفة قانونية حتى عام ١٩٨٧، حين أقرّ التعديل الثالث عشر لدستور سريلانكا لعام ١٩٧٨ إنشاء مجالس المقاطعات. وبين عامي ١٩٨٨ و٢٠٠٦، دُمجت المقاطعة مؤقتًا مع المقاطعة الشرقية لتشكيل مقاطعة الشمال الشرقي. وعاصمتها مدينة جافنا.

تقع المقاطعة الشمالية في شمال سريلانكا، على بُعد 35 كيلومترًا فقط من الهند. تُحيط بها خليج مانار وخليج بالك من الغرب، ومضيق بالك من الشمال، وخليج البنغال من الشرق، والمقاطعات الشرقية والشمالية الوسطى والشمالية الغربية من الجنوب. تضم المقاطعة عددًا من البحيرات الشاطئية، أكبرها بحيرة جافنا، وبحيرة نانثي كادال، وبحيرة تشونديكولام، وبحيرة فاداماراتشي، وبحيرة أوبو آرو، وبحيرة كوكيلاي، وبحيرة ناي آرو، وبحيرة تشالاي. تقع معظم الجزر المحيطة بسريلانكا غرب المقاطعة الشمالية، وأكبرها: كايتس، ونيدونتيفو، وكارايتفو، وبونغودوتيفو، ومانداتيفو.

بلغ عدد سكان المقاطعة الشمالية 1,311,776 نسمة عام 2007. يشكل التاميل السريلانكيون غالبية السكان، إلى جانب أقلية من المور السريلانكيين والسنهاليين. اللغة التاميلية السريلانكية هي اللغة الرئيسية في المقاطعة، ويتحدث بها غالبية السكان. أما اللغة السنهالية، فيتحدث بها 1% من السكان. وتُستخدم اللغة الإنجليزية على نطاق واسع في المدن.